بسم الله الرحمان الرحيم
وصل الروسي يوري بابيان إلى حافة الجنون بسبب الفراغ الذي يخيم على حياته، وقرر نثر أمواله التي شكلها على هيئة نقود معدنية في المنزل لتغطي أرضية البيت بالكامل.
ولم يدع المليونير الذي يعيش في مدينة نوفوسيبيرسك - ثالث أكبر المدن الروسية - بقعة في أرضية المنزل إلا وافترش فيها النقود المعدنية؛ ليسير عليها كما لو كانت سجادًا يمشي عليه في كل مكان.
ولم يكتف الروسي يوري بهذا، وإنما قرر أن يصنع معطفًا من النقود، ويضع منها جزءًا كبيرًا داخل أحذيته، بالإضافة إلى تحويل
ديكور منزله إلى كتلة كبيرة من النقود في كل مكان.
حالةٌ من الرعب تسيطر على سكان إحدى المدن الروسية؛ حيث تعاني مدينة "سمارا" جنوب شرق روسيا خلال الأسبوعين الماضيين من ظهور تشققات في الأرض، مما يؤدي إلى حدوث فجوات وحُفَر وابتلاع ما عليها.
وهناك تفسير علمي للظاهرة؛ فالمدينة تعاني من كثرة الثلوج، والتي ما تلبث أن تذوب في الأرض، ما يتسبب في تحلُّل التربة تحت الطرق، وبالتالي تحدث هذه التشققات، والتي كانت في بعض الأماكن كبيرةً لدرجة أنها ابتلعت شاحنات!
ويطالب أهالي المدينة الحكومة بإيجاد حل عاجل لهذه المشكلة، خاصة بعد حدوث حالة وفاة بسببها.
دخل طبيب سعودي في تجربة غريبة من نوعها عندما منع نفسه من النوم لمدة تزيد على الـ 80 ساعة؛ وذلك بهدف التأكد من أضرار السهر التي برزت لديه في نسيان الأشياء المهمة، وفقدان التركيز، ومعايشة معاناة المصابين بقلة النوم.
وقال الطبيب المتخصص في أمراض النوم عبدالعزيز فاروقي لـ”الحياة”: “التجربة هدفها إثبات ضرر السهر، إذ ضايقني أثناء التجربة نسياني لبعض الأشياء المهمة مثل الأدوية التي تتناولها أمي، وترددي في اختيار بعض القرارات وفقدان التركيز، واحتجت إلى بعض الوقت حتى أتمكن من قول الكلام المناسب”.
وأضاف أن لديه حالياً تجارب علمية توعوية في مجالات طبية عدة.
وعن اختياره تخصص طب النوم، أوضح أن السبب يكمن في المعلومات الخاطئة والتجارب غير الدقيقة والإشاعات المنتشرة في المجتمع عن النوم، مشيراً إلى أن طب النوم تخصص دقيق، وسيعمل هو بواسطته على توعية الناس بطريقة حديثة سهلة، وإيصال المعلومات الطبية إلى المجتمع عبر طريقة سلسة كقصة أو فيلم وثائقي.
وأنشأ فاروقي حساباً على “تويتر” يقدّم مقالات أسبوعية وتجارب عن أهمية النوم واضطراباته.
قُدِّر لسيدة أسترالية النجاة من الموت المحقق عن طريق رسالة كتبتها على رمال أحد الأنهار بولاية فيكتوريا.
ونقلت شبكة "آي بي سي" الأسترالية عن الشرطة في شرق فيكتوريا قولها: "إنه عُثر على سيارة لينيت جويس بوند (68 سنة) مركونة قرب منتزه عند الحدود مع ولاية نيو ساوث وايلز وفيها رسالة تفيد بأنها معطلة".
وبدأت الشرطة عمليات بحث مكثفة - بحسب ما نقلت صحيفة "البيان" الإماراتية - دامت أيامًا شارك فيها العديد من المتطوعين والمتخصصين في البحث داخل الغابات، عندما تمكَّن ركَّاب مروحية من قراءة كلمة "المساعدة" على الرمال قرب نهر "سنوي".
وهرعت فرق الإنقاذ بعد أن عثر على "جويس بوند" مفقودةً لعدة أيام، وتم نقلها جوًّا إلى المستشفى، حيث خضعت لفحص طبي، وتم التأكد من أنها في وضع صحي جيد، بالرغم من معاناتها التي استمرت أيامًا عدة.
انتشر على موقع "يوتيوب" وفي وسائل الإعلام البريطانية فيديو لفتاة ألقت بنفسها في مسار قطار في مدينة ساوباولو بالبرازيل قبل وصوله بثوانٍ لالتقاط هاتفها الجوال.
ويظهر الفيديو تدخّل رجل أمن في المحطة سارع لرفع الفتاة من سكة القطار وسط ذهول ركاب المحطة من المشهد الرهيب الذي كان سيودي بحياة الشابة بطريقة مريعة.
وبعد إنقاذها بدت الفتاة، التي بقيت هويتها مجهولة، مصدومة من الحادثة، حيث بكت ثم ما لبثت أن وقعت أرضاً، إلا أنها عادت وغادرت المحطة دون أي جروح. يذكر أن حادثة مماثلة وقعت في 29 مارس/آذار الماضي حيث انقلب رجل مسن في سكة ميترو بمدينة فيلادلفيا الأمريكية وأنقذ بفضل شاب كان يمر من هناك.
حذرت مصادر مطلعة من أنه ورغم أن إندونيسيا تعد أول مصدر للضفادع في العالم وهي تؤمن 80 % مما تستورده أوروبا في هذا المجال، إلا أن الاستهلاك الداخلي يشكل أكثر بمرتين إلى سبع مرات هذه الكمية، وفق ما تفيد التقديرات لأن الاندونيسيين يحبون أكل هذا الحيوان ايضًا.
وقالت المصادر: "من الأمور الطبيعية أن يشاهد السائح بائعة تقطع رأس ضفدعة بعدما تم اصطيادها في مستنقعات إندونيسيا التي يكثر فيها البعوض لينتهي بها المطاف على طاولة يغطيها شرشف أبيض في مطعم باريسي فخم".
وتعتبر الضفادع مصدر رزق جيد في إندونيسيا لأن صائدي الضفادع يجنون 500 ألف روبية في النهار (52 دولارًا) وهو مبلغ يشكل ثروة إذا ما قورن بالحد الأدنى للأجور في جاكرتا والبالغ 220 دولارًا في الشهر.
وتنتشر الضفادع في حقول الأرز والمستنقعات ويتم اصطياد ما يقرب من 50 إلى 70 كيلوجراما من الضفادع كل يوم لكن المدافعون عن البيئة يحذرون من أن تؤدي هذة الممارسة إلى سرعة اندثار هذه الحيوانات.
وقالت ساندرا الثير من منظمة "برو وايلدلايف" الألمانية التي نشرت العام الماضي تقريرا مقلقا حول الوضع: "نحن نخشى أن تنهار أعداد الضفادع على مر السنين".
وأشارت إلى أنه في حال اندثرت الضفادع سيعاني النظام البيئي برمته من اختفائها إذ أن هذ الحيوان اساسي في منع تكاثر الحيوانات الضارة.
من جهتها تفاعلت فرنسا التي تستهلك 80 مليون ضفدعة في السنة مع خطر اندثار هذا النوع من خلال حظرها الصيد التجاري في العام 1980.
وقالت المصادر: "صيد الضفادع كان منتشرا في الاساس منذ فترة طويلة في الارخبيل المترامي الاطراف صاحب المناخ الاستوائي حيث ثمة إقبال على أكل هذا الحيوان لا سيما في صفوف الاقلية من اصل صيني".
وصل الروسي يوري بابيان إلى حافة الجنون بسبب الفراغ الذي يخيم على حياته، وقرر نثر أمواله التي شكلها على هيئة نقود معدنية في المنزل لتغطي أرضية البيت بالكامل.
ولم يدع المليونير الذي يعيش في مدينة نوفوسيبيرسك - ثالث أكبر المدن الروسية - بقعة في أرضية المنزل إلا وافترش فيها النقود المعدنية؛ ليسير عليها كما لو كانت سجادًا يمشي عليه في كل مكان.
ولم يكتف الروسي يوري بهذا، وإنما قرر أن يصنع معطفًا من النقود، ويضع منها جزءًا كبيرًا داخل أحذيته، بالإضافة إلى تحويل
ديكور منزله إلى كتلة كبيرة من النقود في كل مكان.
حالةٌ من الرعب تسيطر على سكان إحدى المدن الروسية؛ حيث تعاني مدينة "سمارا" جنوب شرق روسيا خلال الأسبوعين الماضيين من ظهور تشققات في الأرض، مما يؤدي إلى حدوث فجوات وحُفَر وابتلاع ما عليها.
وهناك تفسير علمي للظاهرة؛ فالمدينة تعاني من كثرة الثلوج، والتي ما تلبث أن تذوب في الأرض، ما يتسبب في تحلُّل التربة تحت الطرق، وبالتالي تحدث هذه التشققات، والتي كانت في بعض الأماكن كبيرةً لدرجة أنها ابتلعت شاحنات!
ويطالب أهالي المدينة الحكومة بإيجاد حل عاجل لهذه المشكلة، خاصة بعد حدوث حالة وفاة بسببها.
دخل طبيب سعودي في تجربة غريبة من نوعها عندما منع نفسه من النوم لمدة تزيد على الـ 80 ساعة؛ وذلك بهدف التأكد من أضرار السهر التي برزت لديه في نسيان الأشياء المهمة، وفقدان التركيز، ومعايشة معاناة المصابين بقلة النوم.
وقال الطبيب المتخصص في أمراض النوم عبدالعزيز فاروقي لـ”الحياة”: “التجربة هدفها إثبات ضرر السهر، إذ ضايقني أثناء التجربة نسياني لبعض الأشياء المهمة مثل الأدوية التي تتناولها أمي، وترددي في اختيار بعض القرارات وفقدان التركيز، واحتجت إلى بعض الوقت حتى أتمكن من قول الكلام المناسب”.
وأضاف أن لديه حالياً تجارب علمية توعوية في مجالات طبية عدة.
وعن اختياره تخصص طب النوم، أوضح أن السبب يكمن في المعلومات الخاطئة والتجارب غير الدقيقة والإشاعات المنتشرة في المجتمع عن النوم، مشيراً إلى أن طب النوم تخصص دقيق، وسيعمل هو بواسطته على توعية الناس بطريقة حديثة سهلة، وإيصال المعلومات الطبية إلى المجتمع عبر طريقة سلسة كقصة أو فيلم وثائقي.
وأنشأ فاروقي حساباً على “تويتر” يقدّم مقالات أسبوعية وتجارب عن أهمية النوم واضطراباته.
قُدِّر لسيدة أسترالية النجاة من الموت المحقق عن طريق رسالة كتبتها على رمال أحد الأنهار بولاية فيكتوريا.
ونقلت شبكة "آي بي سي" الأسترالية عن الشرطة في شرق فيكتوريا قولها: "إنه عُثر على سيارة لينيت جويس بوند (68 سنة) مركونة قرب منتزه عند الحدود مع ولاية نيو ساوث وايلز وفيها رسالة تفيد بأنها معطلة".
وبدأت الشرطة عمليات بحث مكثفة - بحسب ما نقلت صحيفة "البيان" الإماراتية - دامت أيامًا شارك فيها العديد من المتطوعين والمتخصصين في البحث داخل الغابات، عندما تمكَّن ركَّاب مروحية من قراءة كلمة "المساعدة" على الرمال قرب نهر "سنوي".
وهرعت فرق الإنقاذ بعد أن عثر على "جويس بوند" مفقودةً لعدة أيام، وتم نقلها جوًّا إلى المستشفى، حيث خضعت لفحص طبي، وتم التأكد من أنها في وضع صحي جيد، بالرغم من معاناتها التي استمرت أيامًا عدة.
انتشر على موقع "يوتيوب" وفي وسائل الإعلام البريطانية فيديو لفتاة ألقت بنفسها في مسار قطار في مدينة ساوباولو بالبرازيل قبل وصوله بثوانٍ لالتقاط هاتفها الجوال.
ويظهر الفيديو تدخّل رجل أمن في المحطة سارع لرفع الفتاة من سكة القطار وسط ذهول ركاب المحطة من المشهد الرهيب الذي كان سيودي بحياة الشابة بطريقة مريعة.
وبعد إنقاذها بدت الفتاة، التي بقيت هويتها مجهولة، مصدومة من الحادثة، حيث بكت ثم ما لبثت أن وقعت أرضاً، إلا أنها عادت وغادرت المحطة دون أي جروح. يذكر أن حادثة مماثلة وقعت في 29 مارس/آذار الماضي حيث انقلب رجل مسن في سكة ميترو بمدينة فيلادلفيا الأمريكية وأنقذ بفضل شاب كان يمر من هناك.
حذرت مصادر مطلعة من أنه ورغم أن إندونيسيا تعد أول مصدر للضفادع في العالم وهي تؤمن 80 % مما تستورده أوروبا في هذا المجال، إلا أن الاستهلاك الداخلي يشكل أكثر بمرتين إلى سبع مرات هذه الكمية، وفق ما تفيد التقديرات لأن الاندونيسيين يحبون أكل هذا الحيوان ايضًا.
وقالت المصادر: "من الأمور الطبيعية أن يشاهد السائح بائعة تقطع رأس ضفدعة بعدما تم اصطيادها في مستنقعات إندونيسيا التي يكثر فيها البعوض لينتهي بها المطاف على طاولة يغطيها شرشف أبيض في مطعم باريسي فخم".
وتعتبر الضفادع مصدر رزق جيد في إندونيسيا لأن صائدي الضفادع يجنون 500 ألف روبية في النهار (52 دولارًا) وهو مبلغ يشكل ثروة إذا ما قورن بالحد الأدنى للأجور في جاكرتا والبالغ 220 دولارًا في الشهر.
وتنتشر الضفادع في حقول الأرز والمستنقعات ويتم اصطياد ما يقرب من 50 إلى 70 كيلوجراما من الضفادع كل يوم لكن المدافعون عن البيئة يحذرون من أن تؤدي هذة الممارسة إلى سرعة اندثار هذه الحيوانات.
وقالت ساندرا الثير من منظمة "برو وايلدلايف" الألمانية التي نشرت العام الماضي تقريرا مقلقا حول الوضع: "نحن نخشى أن تنهار أعداد الضفادع على مر السنين".
وأشارت إلى أنه في حال اندثرت الضفادع سيعاني النظام البيئي برمته من اختفائها إذ أن هذ الحيوان اساسي في منع تكاثر الحيوانات الضارة.
من جهتها تفاعلت فرنسا التي تستهلك 80 مليون ضفدعة في السنة مع خطر اندثار هذا النوع من خلال حظرها الصيد التجاري في العام 1980.
وقالت المصادر: "صيد الضفادع كان منتشرا في الاساس منذ فترة طويلة في الارخبيل المترامي الاطراف صاحب المناخ الاستوائي حيث ثمة إقبال على أكل هذا الحيوان لا سيما في صفوف الاقلية من اصل صيني".